Business Administration

هدفت الدراسة إلى تحديد مستوى واختبار أثر التمكين الإداري في إبداع العاملين بمصنع كمران. احتوى نموذج الدراسة على متغيرين هما المتغير المستقل (التمكين الإداري) وأبعاده (تفويض السلطة، التدريب، التحفيز، العمل الجماعي، الاتصال الفعال) أما المتغير التابع (إبداع العاملين) فأبعاده (الأصالة، الطلاقة، المرونة، روح المبادرة، التحليل المنهجي والتنبؤ بالمشكلات). اتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي، وتكون مجتمع الدراسة من جميع العاملين بالمصنع والبالغ عددهم (400) عامل. تم اعتماد العينة العشوائية الطبقية، حيث وزعت (150) استبانة، اُسترجع منها (133) استبانة أي ما نسبته (88.6%)، استخدم برنامج SPSS v20 للتحليل الإحصائي.
وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها:
1. أظهرت نتائج الدراسة وجود درجات متفاوتة تجاه مستوى ممارسة كلٍ من التمكين الإداري وإبداع العاملين لصالح المتغير التابع (إبداع العاملين).
2. وجود أثر ذي دلالة إحصائية طردي بين المتغير المستقل (التمكين الإداري) و إبداع العاملين بمصنع كمران وأن ما نسبته (43%) من المتغيرات الحاصلة في إبداع العاملين تعزى إلى المتغيرات الحاصلة في التمكين الإداري و(37%) الباقية ترجع إلى عوامل أخرى لم تتطرق إليها الدراسة.
3. وجود فروق ذات دلالة إحصائية لمتوسطات تقديرات أفراد العينة تجاه مستوى ممارسة التمكين الإداري تُعزى لمتغر (العمر – المؤهل العلمي).
4. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية لمتوسطات تقديرات أفراد العينة تجاه مستوى ممارسة إبداع العاملين تُعزى لمتغيراتهم الديموغرافية.
التوصيات:
1. أكدت الدراسة على إيجاد مناخ تنظيمي يساعد على تطبيق مفهوم التمكين الإداري، كما أوصت بضرورة وضع نظام للحوافز يتسم بالعدالة والموضوعية.
2. الاهتمام بجانب التدريب والتأهيل لجميع العاملين عبر تحديد الاحتياجات التدريبية وقياس العائد من التدريب، وهذا سيؤدي إلى زيادة كفاءتهم ومهارتهم في العمل.

أثر التمكين الإداري في إبداع العاملين: دراسة حالة مصنع كمران
المُلخص
هدفت الدراسة إلى تحديد مستوى واختبار أثر التمكين الإداري في إبداع العاملين بمصنع كمران. احتوى نموذج الدراسة على متغيرين هما المتغير المستقل (التمكين الإداري) وأبعاده (تفويض السلطة، التدريب، التحفيز، العمل الجماعي، الاتصال الفعال) أما المتغير التابع (إبداع العاملين) فأبعاده (الأصالة، الطلاقة، المرونة، روح المبادرة، التحليل المنهجي والتنبؤ بالمشكلات). اتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي، وتكون مجتمع الدراسة من جميع العاملين بالمصنع والبالغ عددهم (400) عامل. تم اعتماد العينة العشوائية الطبقية، حيث وزعت (150) استبانة، اُسترجع منها (133) استبانة أي ما نسبته (88.6%)، استخدم برنامج SPSS v20 للتحليل الإحصائي.
وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها:
1. أظهرت نتائج الدراسة وجود درجات متفاوتة تجاه مستوى ممارسة كلٍ من التمكين الإداري وإبداع العاملين لصالح المتغير التابع (إبداع العاملين).
2. وجود أثر ذي دلالة إحصائية طردي بين المتغير المستقل (التمكين الإداري) و إبداع العاملين بمصنع كمران وأن ما نسبته (43%) من المتغيرات الحاصلة في إبداع العاملين تعزى إلى المتغيرات الحاصلة في التمكين الإداري و(37%) الباقية ترجع إلى عوامل أخرى لم تتطرق إليها الدراسة.
3. وجود فروق ذات دلالة إحصائية لمتوسطات تقديرات أفراد العينة تجاه مستوى ممارسة التمكين الإداري تُعزى لمتغر (العمر – المؤهل العلمي).
4. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية لمتوسطات تقديرات أفراد العينة تجاه مستوى ممارسة إبداع العاملين تُعزى لمتغيراتهم الديموغرافية.
التوصيات:
1. أكدت الدراسة على إيجاد مناخ تنظيمي يساعد على تطبيق مفهوم التمكين الإداري، كما أوصت بضرورة وضع نظام للحوافز يتسم بالعدالة والموضوعية.
2. الاهتمام بجانب التدريب والتأهيل لجميع العاملين عبر تحديد الاحتياجات التدريبية وقياس العائد من التدريب، وهذا سيؤدي إلى زيادة كفاءتهم ومهارتهم في العمل.

هدفت الدراسة إلى قياس العلاقة بين عمليات ادارة المعرفة بابعادها المتمثلة بـ (توليد المعرفة، تخزين المعرفة، نشر المعرفة، تطبيق المعرفة) و استدامة الميزة التنافسية. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، كما اعتمدت على الاستبانة كأداة لجمع البيانات. وتم التحليل الاحصائي للبيانات باستخدام برنامجSPSS V. 28. توصلت الدراسة إلى وجود علاقة بين عمليات إدارة المعرفة بابعادها المتمثلة بـ (توليد المعرفة، تخزين المعرفة، نشر المعرفة، تطبيق المعرفة) وبين استدامة الميزة التنافسية. كما أوصت الدراسة بضرورة تعزيز عمليات إدارة المعرفة لما لها من اهمية في استدامة الميزة التنافسية.

هدف هذا البحث إلى التعرف على دور الإدارة الالكترونية في تحسين الأداء الوظيفي لدى موظفي مكتب ضرائب الحديدة، ولتحقيق هذا البحث تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي من خلال استبانة تم تطبيقها على عينة مكونة من (82)، وباستخدام البرنامج الاحصائي (SPSS) تم حساب مجموعة من المعالجات الاحصائية اهمها (المتوسطات، والنسب المئوية، واختبار (ت) لعينتين مستقلتين، وتحليل التباين الأحادي، وتحليل الانحدار الخطي البسيط) تم حساب نتائج البحث، ومن اهم نتائج البحث ارتفاع مستوى الإدارة الالكترونية وابعادها: (اجهزة الكمبيوتر وملحقاتها، الشبكات، البرمجيات، الكادر البشري)، وكذا ارتفاع الأداء الوظيفي لدى موظفي مكتب ضرائب الحديدة، ووجود تأثير ايجابي للإدارة الالكترونية وابعادها: (اجهزة الكمبيوتر وملحقاتها، الشبكات، البرمجيات، الكادر البشري) كلٍ على حِده في تحسين الأداء الوظيفي لدى موظفي مكتب ضرائب الحديدة، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات افراد العينة حول دور الإدارة الالكترونية في تحسين الأداء الوظيفي تُعزى إلى المتغيرات الديموغرافية (نوع العمل، المستوى الوظيفي، دورات الحاسوب) لدى موظفي مكتب ضرائب الحديدة، وأوصى البحث بتوفير ماسحات ضوئية إضافية وتعزيز استقرار شبكات الاتصال، وعقد دورات تدريبية للموظفين على استخدام التقنيات الحديثة تدريجياً حتى الوصول إلى التدريب الإلكتروني، وإقامة دورات تثقيفية في الأدلة الإرشادية للموظفين لتحسين استخدام النظام الضريبي الإلكتروني، ومن أهم مقترحات البحث إجراء دراسة حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الأداء الوظيفي في القطاع الضريبي، ودراسة مدى أهمية وجود التدريب الإلكتروني في بيئة عمل موظفي الضرائب، وتقييم مراحل التحول الضريبي الالكتروني ودوره في تحسين جوده الاداء الالكتروني بمصلحه الضرائب.

هدف البحث إلى قياس أثر القيادة التحويلية بأبعادها (الاستثارة الفكرية – الاعتبارات الفردية – التمكين – التأثير المثالي ) في إدارة الأزمات من منظور العاملين في شركة النفط اليمنية بالحديدة. تم استخدام الاستبانة أداةً لجمع المعلومات من عينة البحث البالغ قدرها (150) موظفًا. واعتمد الباحثون على المنهج الوصفي التحليلي في دراسة ذلك. واستخدام برنامج التحليل الاحصائي SPSS V.28.

توصل البحث إلى النتائج الآتية: أن شركة النفط اليمنية تقوم بممارسة القيادة التحويلية و إدارة الأزمات بمستويات متفاوتة، فقد جاء مستوى ممارسة إدارة الأزمات في المرتبة الأولى في حين جاء مستوى ممارسة القيادة التحويلية في المرتبة الثانية، كما أظهرت النتائج وجود أثر ذي دلالة إحصائية للقيادة التحويلية في إدارة الأزمات، ووجود أثر ذي دلالة إحصائية لأبعاد القيادة التحويلية كل على حدة: (الاستثارة الفكرية– الاعتبارات الفردية – التمكين – التأثير المثالي) في إدارة الأزمات.

وأوصى البحث بضرورة تعزيز ممارسات القيادة التحويلية بأبعادها (الاستثارة الفكرية – الاعتبارات الفردية – التمكين – التأثير المثالي)، وكذا تعزيز مستوى ممارسة إدارة الأزمات.