Langues

Facebook : La culture ne s'hérite pas elle se conquiert G LESSGEN Linguistique romane. Domaines et méthodes en linguistique française et romane J OLY Fiches de phonétique J OLY Précis d'ancien français. Morphologie et syntaxe J OLY Précis de phonétique historique du français P AVEAU / S ARFATI Les Grandes Théories de la linguistique Q UEFFÉLEC / B ELLON Linguistique médiévale : l'épreuve d'ancien français aux concours N EVEU Dictionnaire des sciences du langage Facebook : La culture ne s'hérite pas elle se conquiert 3 e édition Facebook : La culture ne s'hérite pas elle se conquiert

‫بنور‬ ‫الرزاق‬ ‫عبد‬ ‫مراجعة‬ ‫م‬ ّ ‫كري‬ ‫خمتار‬ ‫�سيناترا‬ ‫دار‬ ‫للرتمجة‬ ‫الوطين‬ ‫املركز‬ ‫الرزاق،‬ ‫عبد‬ ‫بنور،‬ ‫وتقديم‬ ‫ترمجة‬ ‫ّة،‬ ‫والعرفاني‬ ‫ّاللة‬ ‫الد‬ ‫علم‬ ‫جاكندوف،‬ ‫راي‬ ‫سيناترا‬ ‫دار‬ ‫منشورات‬ ‫صفحة.‬ 470 ‫الصفحات:‬ ‫عدد‬ ‫سم،‬ 21 / 13.5 : ‫احلجـم‬ ‫اللغويني.‬ ‫مقاالت‬ ‫سلسلة‬ ، 2010 ‫تونس،‬ ‫للرتمجة،‬ ‫الوطين‬ ‫املركز‬ -2010 ‫تونس‬ ‫للرتمجة،‬ ‫الوطين‬ ‫املركز‬ © ‫تونس‬ -1006-‫املنستريي‬ ‫هنج‬ ،9 308 567 71 )216 +( ‫الفاكس:‬ -)+216( 71 567 377 ‫اهلاتف:‬ tarjamah@cenatra.nat.tn ‫االلكرتوني:‬ ‫الربيد‬ ‫وتوزيعها‬ ‫ونرشها‬ ‫العربية‬ ‫الرتمجة‬ ‫حقوق‬ ‫الرتاث‬ ‫عىل‬ ‫واملحافظة‬ ‫الثقافة‬ ‫وزارة‬ ‫الرتاث‬ ‫عىل‬ ‫واملحافظة‬ ‫الثقافة‬ ‫وزارة‬ Ray Jackendoff Semantics and Cognition ©1983, MIT Press. Cambridge. Massachusetts ‫املركز‬ ‫ّاها‬ ‫يتبن‬ ‫آراء‬ ‫عن‬ ‫بالرضورة‬ ّ ‫تعب‬ ‫ال‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫يف‬ ‫الواردة‬ ‫األفكار‬ ‫للرتمجة‬ ‫الوطينّ‬ ‫عبد‬ ‫بنور،‬ ‫(املؤلف)-‬ ‫جاكندوف‬ ‫راي‬ -‫(العنوان)‬ ‫ة-‬ ّ ‫والعرفاني‬ ‫اللة‬ ‫الدّ‬ ‫علم‬ ‫(املراجع).‬ ‫خمتار‬ ‫م،‬ ّ ‫كري‬ -‫(املرتجم)‬ ‫الرزاق‬ ‫�سيناترا‬ ‫دار‬ 978-9973-084-36-1 ‫ر.د.م.ك.‬ ّ ‫إال‬ ‫يرتاجع‬ ‫ال‬ ‫فهو‬ ‫فكرة‬ ‫عن‬ ‫يرتاجع‬ ‫عندما‬ ‫ا‬ ّ ‫أم‬ ‫الخ.‬ ‫فيها،‬ ‫السري‬ ‫يف‬ ‫القارئ‬ ‫يضع‬ ‫فال‬ ‫ة،‬ ّ ‫أمهي‬ ‫ذا‬ ‫شيئا‬ ‫األصول‬ ‫يف‬ ّ ‫تغري‬ ‫ال‬ ‫ة‬ ّ ‫جزئي‬ ‫عن‬ ‫ّى‬ ‫حت‬ ‫أو‬ ‫<ديكرو>‬ ‫أو‬ ‫<تشومسكي>‬ ‫مع‬ ‫نراه‬ ‫الذي‬ ‫الرتاجع‬ ‫حرج‬ ‫و<كواين>.‬ ‫و<طارسكي>‬ ‫و<كرناپ>‬ ‫<فيتغنشتاين>‬ ‫تلك‬ ‫يبز‬ ‫مثاال‬ ‫دا،‬ ّ ‫جمر‬ ‫اإلقرار‬ ‫هذا‬ ‫يبقى‬ ‫ال‬ ‫كي‬ ‫هنا،‬ ‫م‬ ‫وأقدّ‬ ‫يفرتض‬ ‫ال‬ ‫<جاكندوف>‬ ‫تطور‬ ‫أنّ‬ ‫وكيف‬ ‫التفكري‬ ‫يف‬ ‫ة‬ ّ ‫ولبي‬ ّ ‫الل‬ ‫أربع‬ ‫الرتمجة‬ ‫موضوع‬ ‫الكتاب‬ ‫يف‬ ‫<جاكندوف>‬ ‫استعمل‬ ‫القطيعة.‬ ‫«التمثيل‬ ‫ة‬ ّ ‫مر‬ ‫عرشة‬ ‫وست‬ ‫الذهنية»‬ ‫«البنية‬ ‫مفهوم‬ ‫فقط‬ ‫ات‬ ّ ‫مر‬ ‫نجده‬ ‫بينام‬ ‫الثانية،‬ ‫عىل‬ ‫اهتاممه‬ ‫ز‬ ّ ‫يرك‬ ‫ّه‬ ‫أن‬ ‫عىل‬ ّ ‫يدل‬ ‫ّا‬ ‫مم‬ ،» ‫الذهينّ‬ ‫حرصيا‬ ‫اهتاممه‬ ‫ه‬ ّ ‫يوج‬ )Cognitive Science, 2007( ‫العرفان»‬ ‫«علم‬ ‫يف‬ ‫يف‬ ‫نراه‬ ‫ّنا‬ ‫إن‬ ّ ‫ثم‬ ‫ة.‬ ّ ‫العرفاني‬ ‫ة‬ ّ ‫النظري‬ ‫يف‬ ‫وأمهيتها‬ ‫ة‬ ّ ‫الذهني‬ ‫البنية‬ ‫نحو‬ ‫تقريبا‬ ‫والتشذيب‬ ‫باإلضافة‬ ‫فيتناوهلا‬ ‫درسها‬ ‫أن‬ ‫سبق‬ ‫أمثلة‬ ‫إىل‬ ‫يعود‬ ‫كتاباته‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫عىل‬ ‫جديدة.‬ ‫آفاقا‬ ‫ليفتح‬ ‫سبق‬ ‫ما‬ ‫يلخص‬ ‫هو‬ ‫أو‬ ‫والتدقيق،‬ ‫كذلك،‬ ‫هو‬ ‫لولبي.‬ ‫تردادي‬ ‫تفكريه‬ ‫إنّ‬ ‫القول‬ ‫يف‬ ‫اعتمدت‬ ‫ألنّ‬ ‫وثقة،‬ ‫بتؤدة‬ ‫حيصل‬ ‫ذلك‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ‫ويتطور‬ ‫م‬ ‫يتقدّ‬ ‫ّه‬ ‫لكن‬ ‫ينزلق‬ ‫نراه‬ ‫بل‬ ‫ة،‬ ّ ‫الفكري‬ ‫االنقالبات‬ ‫عىل‬ ‫دنا‬ ِّ ‫يعو‬ ‫مل‬ ‫<جاكندوف>‬ ‫فال‬ ‫ملواقفه.‬ ‫حتصينا‬ ‫أكثر‬ ‫فيها‬ ‫يرى‬ ‫ّي‬ ‫الت‬ ‫املواقع‬ ‫نحو‬ ‫فشيئا‬ ‫شيئا‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫يف‬ ‫حيصل‬ ‫كام‬ ‫والتدارك،‬ ‫نفسه‬ ‫ختطئة‬ ‫يف‬ ‫يرتدد‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ٍ ‫مغال‬ ‫موقف‬ ‫من‬ ‫ظه‬ ّ ‫حتف‬ ‫مبديا‬ ‫مثال،‬ ‫فيعرتف‬ ‫بالذات،‬ ‫كنت‬ ‫أيضا‬ ‫أنا‬ ‫بأني‬ ‫االعرتاف‬ ‫من‬ ‫أخاف‬ ‫«وأنا‬ ‫سهوا:‬ ‫فيه‬ ‫وقع‬ ‫‹جاكندوف›‬ ‫يف‬ ‫للفعل‬ ‫حتالييل‬ ‫يف‬ ‫مثال‬ ‫الفرضيات،‬ ‫هذه‬ ‫بحق‬ ‫مذنبا‬ ‫مقتضيات‬ ‫وحسب‬ ‫ة،‬ ّ ‫العلمي‬ ‫األمانة‬ ‫باب‬ ‫من‬ ‫يضريه،‬ ‫وال‬ .»)1976( ‫مساندة‬ ‫عن‬ ‫يرتاجع‬ ‫أن‬ ‫موقف‬ ‫عن‬ ‫الدفاع‬ ‫أو‬ ‫فكرة‬ ‫عىل‬ ‫التدليل‬ ‫عندما‬ ‫مخطئا‬ ‫كنت‬ ‫ّي‬ ‫أن‬ ‫اآلن‬ ‫«أعتقد‬ : ‫ة‬ ّ ‫بحج‬ ‫القبول‬ ‫أو‬ ‫طرح‬ ‫فعل‬ ‫أنّ‬ ‫إذ‬ ‫(5791.ب):‬ ‫‹جاكندوف›‬ ‫في‬ ‫[<پوستال>]‬ ‫بحجته‬ ‫قبلت‬ ‫االعتقاد‬ ‫فعل‬ ‫غري‬ ‫الدور‬ ‫هلذا‬ ‫حا‬ ‫مرشَّ‬ ‫يبقى‬ ‫ال‬ » ّ ‫و«ظن‬ ‫«اعتقد»‬ ‫وتضع‬ ‫والعتامة.‬ ‫ة‬ ّ ‫الشفافي‬ ‫بني‬ ‫لبسا‬ ‫ينتج‬ ‫الذي‬ ‫«اعتقد»)‬ ‫أو‬ » ّ ‫(«ظن‬ ‫وهنا‬ ‫ة.‬ ّ ‫املفهومي‬ ‫إىل‬ ‫بالنسبة‬ ‫ثان‬ ‫مستوى‬ ‫يف‬ ‫ة‬ ّ ‫اإلحالي‬ ‫االعتقاد‬ ‫سياقات‬ ‫إنّ‬ ‫القول‬ ‫من‬ ‫فائدة‬ ‫وال‬ ‫ة.‬ ّ ‫املاصدقي‬ ‫ة‬ ّ ‫اإلحالي‬ ‫ّة‬ ‫النظري‬ ‫متاعب‬ ‫تبدأ‬ ‫فتفتح‬ ‫املفهومات،‬ ‫ل‬ ‫تدخّ‬ ‫تتطلب‬ ‫االعتقاد‬ ‫سياقات‬ ‫هبا‬ ‫التي‬ ‫اجلمل‬ ‫ة.‬ ّ ‫العرفاني‬ ‫لالعتبارات‬ ‫مرصاعيه‬ ‫عىل‬ ‫الباب‬ ّ ‫العرفاني‬ ‫املنعطف‬ ‫نتائج‬ ‫بوادر‬ ‫إذن‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫يعرض‬ ‫يف‬ ‫<تشومسكي>‬ ‫قه‬ ّ ‫وعم‬ ‫الفلسفة‬ ‫يف‬ ‫<فيتغنشتاين>‬ ‫ه‬ ّ ‫استهل‬ ‫الذي‬ ‫(حيث‬ ‫اللسانيات‬ ‫عىل‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫استحواذ‬ ‫ومنها‬ ‫اللسانيات؛‬ ‫«أن‬ ‫ل:‬ ّ ‫األو‬ ‫الفصل‬ ‫من‬ ‫الثانية‬ ‫الفقرة‬ ‫منذ‬ ‫<جاكندوف>،‬ ‫يقول‬ ‫العرفاني»)‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫ندرس‬ ‫أن‬ ‫يعين‬ ‫ّة‬ ‫الطبيعي‬ ‫اللغة‬ ‫داللة‬ ‫ندرس‬ ‫النموذج‬ ‫اللسانيات‬ ‫كانت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫الصدارة،‬ ‫مركز‬ ‫واحتالل‬ ‫كانت‬ ‫بل‬ ‫تقريبا،‬ ‫األخرى‬ ‫العلوم‬ ّ ‫كل‬ ‫يف‬ ‫ة‬ ‫بشدّ‬ ‫ر‬ ّ ‫أث‬ ‫الذي‬ ‫العلمي‬ ‫عىل‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫يعتمد‬ ّ ‫ثم‬ ‫العلوم؛‬ ‫به‬ ‫احتذت‬ ‫الذي‬ ‫الرائد‬ ‫العلم‬ ‫به‬ ‫استقل‬ ‫قد‬ ‫كان‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫ة‬ ّ ‫اللساني‬ ‫العلوم‬ َ ‫مشعل‬ ‫حاملة‬ ‫اللة‬ ‫الدّ‬ ‫هذه‬ ‫أثارت‬ ‫وقد‬ ‫األقل…‬ ‫عىل‬ ‫ة‬ ّ ‫التوليدي‬ ‫ة‬ ّ ‫النظري‬ ‫بدايات‬ ‫يف‬ ‫النظم‬ ‫اللة‬ ‫الدّ‬ ‫علم‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫ملعرفة‬ ‫املعركة‬ ‫غبار‬ ‫جديد‬ ‫من‬ ‫املسألة‬ ‫مع‬ ‫مخدت‬ ‫املعركة‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫ّا‬ ‫ظنن‬ ‫بعدما‬ ‫َّظم،‬ ‫بالن‬ ‫متعلقا‬ ‫أو‬ ّ ‫مستقال‬ ‫النظرية‬ ‫صلب‬ ‫يف‬ ‫والتوليديني‬ ‫التأويليني‬ ‫بني‬ ‫ة‬ ّ ‫الداخلي‬ ‫الفتنة‬ ‫هدوء‬ ‫ذاهتا.‬ ‫ة‬ ّ ‫التوليدي‬ ‫ة،‬ ّ ‫ّظري‬ ‫الن‬ ‫هذه‬ ‫تكوين‬ ‫مراحل‬ ‫فهم‬ ‫يف‬ ‫يرغب‬ ‫من‬ ‫وعىل‬ .2.3 ‫اليوم‬ ‫يعرف‬ ‫ما‬ ‫قواعد‬ ‫إرساء‬ ‫يف‬ ‫<جاكندوف>‬ ‫شع‬ ‫وإن‬ ‫ّى‬ ‫حت‬ X�Bar Syn-« ‫كتابه‬ ‫مع‬ ،1977 ‫منذ‬ ‫ريّ‬ ّ ‫التصو‬ ‫اللة‬ ‫الدّ‬ ‫ـعلم‬ ‫ب‬ ‫ـ‬ ‫«علم‬ ‫كتابه‬ ‫من‬ ‫املسألة‬ ‫هذه‬ ‫يف‬ ‫ة‬ ّ ‫بجدي‬ ‫البحث‬ ّ ‫يستهل‬ ‫أن‬ ،»tax ‫علم‬ ‫بـ«أسس‬ ‫عنوانه‬ ‫ترمجنا‬ ‫لو‬ ّ ‫نود‬ ‫ّا‬ ‫وكن‬ ‫ة».‬ ّ ‫والعرفاني‬ ‫اللة‬ ‫الدّ‬ ّ ‫لكن‬ ‫بـ«تركيب»،‬ »syntax« ‫نرتجم‬ ‫أن‬ ‫يفرتض‬ ‫وكان‬ .)brain ‫بكثرة‬ »construction« ‫معنى‬ ‫يف‬ ‫لرتكيب‬ ‫<جاكندوف>‬ ‫استعامل‬ ‫إىل‬ ‫يفيض‬ ‫كان‬ »syntactic construction« ‫عبارة‬ ‫يف‬ ، ّ ‫النص‬ ‫يف‬ ‫الرتكيبي»‬ ‫«الرتكيب‬ ‫قبيل‬ ‫من‬ ‫مبهمة‬ ‫ثقيلة‬ ‫عبارات‬ ‫استعامل‬ ‫وهو‬ ‫(ص85)،‬ ‫الرتكيب»‬ ‫و«تركيب‬ ‫و332)‬ ‫و232‬ ‫و622‬ ‫(ص45‬ ‫يف‬ ‫واردة‬ ‫ترمجة‬ ‫وهي‬ ‫بـ«نظم»،‬ »syntax« ‫ترمجة‬ ‫إىل‬ ‫نميل‬ ‫جعلنا‬ ‫ما‬ ‫نسبة‬ ‫أي‬ »phrasal«‫لـ‬ ‫ترمجة‬ ‫«تركيبي»‬ ‫وجعلنا‬ ‫ّة.‬ ‫العربي‬ ‫ّنة‬ ‫املدو‬ ‫قراءة‬ ‫لذلك‬ ‫وجب‬ ‫لـ«تركيب».‬ ‫وليس‬ )phrase( ‫ب‬ ّ ‫للمرك‬ ‫لـ‬ ‫وليس‬ »phrasal category«‫لـ‬ ‫ترمجة‬ ‫باعتبارها‬ ‫ّة»‬ ‫تركيبي‬ ‫«مقولة‬ ‫ة».‬ ّ ‫نظمي‬ ‫بـ«مقولة‬ ‫نرتمجها‬ ‫أن‬ ‫يفرتض‬ ‫التي‬ »syntactic category« ‫ة»‬ ّ ‫تركيبي‬ ‫و«بنية‬ ‫تركيبي»‬ ‫ن‬ ّ ‫«مكو‬ ‫إىل‬ ‫بالنسبة‬ ‫نفسه‬ ‫باليشء‬ ‫وقمنا‬ ‫كذلك‬ ‫لنا‬ ‫سمح‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫ة».‬ ّ ‫تركيبي‬ ‫و«قاعدة‬ ‫ة»‬ ّ ‫تركيبي‬ ‫و«عقدة‬ ‫الرتكيب».‬ ‫بناء‬ ‫بـ«قواعد‬ »Structure building rules« ‫برتمجة‬ ‫رأينا‬ ‫ام‬ ّ ‫كل‬ ‫املقابلة‬ ‫األنغليزية‬ ‫اللفظة‬ ‫قوسني‬ ‫بني‬ ‫ووضعنا‬ .3 .7 ‫يف‬ ‫وارد‬ ‫غري‬ ‫مصطلحا‬ ‫اقرتحنا‬ ‫كلام‬ ‫أو‬ ‫املصطلح‬ ‫ضبط‬ ‫يف‬ ‫تفيد‬ ‫ا‬ ‫أنّ‬ ‫العربية.‬ ‫املدونة‬ ‫القواعد‬ ‫يعتب‬ ‫<جاكندوف>‬ ‫أنّ‬ ‫إىل‬ ‫نظرا‬ ‫يفرتض،‬ ‫كان‬ ‫و‬ ‫نجد‬ ‫أن‬ ‫بل‬ ‫نغريها‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫اللغات،‬ ّ ‫لكل‬ ‫وتصلح‬ ‫ة‬ ّ ‫كوني‬ ‫املقدمة‬ ‫ا‬ ّ ‫عربي‬ ‫مقابال‬ ‫اقرتحنا‬ ‫لذلك‬ ‫يقدمه،‬ ‫ما‬ ‫عىل‬ ‫بالبهنة‬ ‫يفي‬ ‫مقابال‬ ‫هلا‬ ‫ق‬ ّ ‫ويتعل‬ ‫مشهورا‬ ‫املثال‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ّ ‫إال‬ ‫الكوني‬ ‫بالنحو‬ ‫املرتبطة‬ ‫للجمل‬ ‫تلك‬ ‫يف‬ ‫فنبقي،‬ ‫له.‬ ‫ض‬ ّ ‫تعر‬ ‫نقد‬ ‫عىل‬ ‫بالرد‬ ‫أو‬ ‫به‬ ‫عرفت‬ ‫ة‬ ّ ‫نظري‬ ‫بنقد‬ ‫األنغليزي.‬ ‫األصل‬ ‫ونورد‬ ‫هو‬ ‫كام‬ ‫نرتمجه‬ ‫املثال،‬ ‫عىل‬ ‫احلالة،‬ ‫ة‬ ّ ‫ونظري‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫ة‬ ّ ‫العرفاني‬ ‫ة‬ ّ ‫النظري‬ ‫كانت‬ ‫ا‬ ّ Theory of Tonal Music ‫هذين‬ ‫أنّ‬ ّ ‫إال‬ ‫نفسه‬ ‫الوقت‬ ‫يف‬ ‫أساسيني‬ ‫كتابني‬ ‫تأليف‬ ‫يف‬ ‫ّلة‬ ‫املتمث‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫إفادة.‬ ‫ام‬ ّ ‫أي‬ ‫البعض‬ ‫بعضهام‬ ‫من‬ ‫أفادا‬ ‫قد‬ ‫فني‬ َّ ‫املؤل‬ ‫واإلنجاز‬ ‫املوسيقي‬ ‫العرفان‬ ‫مسائل‬ ‫عىل‬ ‫ة‬ ّ ‫العرضي‬ ‫إحااليت‬ ‫يف‬ ‫مالحظته‬ .)8( ‫بالفصل‬ ‫التفضيل‬ ‫قواعد‬ ‫أنظمة‬ ‫تبير‬ ‫يف‬ ‫ّة‬ ‫وبخاص‬ ‫املوسيقي؛‬ ‫التفكري‬ ‫عىل‬ ‫أجبتين‬ ‫ا‬ ‫وهوأنّ‬ ‫آخر‬ ‫أثر‬ ‫املوسيقية‬ ‫ة‬ ّ ‫للنظري‬ ‫ولكن،‬ ‫عن‬ ‫املزيد‬ ‫تعلم‬ ‫عىل‬ ‫وحثتين‬ ‫ة،‬ ّ ‫اللغوي‬ ‫غري‬ ‫ة‬ ّ ‫التوليدي‬ ‫ّظريات‬ ‫الن‬ ‫يف‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫عديدة‬ ‫بمظاهر‬ ‫مدين‬ ‫ّي‬ ‫فإن‬ ‫السبب‬ ‫هلذا‬ ‫اإلبصار.‬ ‫طريقها.‬ ‫لتشقّ‬ ‫املوسيقية‬ ‫ة‬ ّ ‫ّظري‬ ‫الن‬ ‫تكن‬ ‫مل‬ ‫بدونه‬ ‫الذي‬ ‫لـ‹فريد›‬ ‫فيه‬ ‫ف‬ ّ ‫أل‬ ‫الذي‬ ‫الفكري‬ ‫اجلو‬ ‫عن‬ ‫مسؤول‬ ‫شخص‬ ‫ة‬ ّ ‫ثم‬ ‫كان‬ ‫وإذا‬ ‫النظر‬ ‫وجهة‬ ‫تعود‬ ‫فإليه‬ ‫تشومسكي›.‬ ‫‹ناحوم‬ ‫بالطبع‬ ‫فهو‬ ‫الكتاب‬ ‫تني:‬ ّ ‫أساسي‬ ‫تني‬ ّ ‫بحج‬ ‫مدين‬ ‫هو‬ ‫أيضا‬ ‫وإليه‬ ‫العمل،‬ ‫هذا‬ ‫يف‬ ‫ّة‬ ‫الذهنوي‬ ‫إىل‬ ‫التحفيزات‬ ‫ضعف‬ ‫ومن‬ ‫القواعد،‬ ‫ألنظمة‬ ‫احلاجة‬ ‫إىل‬ ‫اإلبداع‬ ‫من‬ ‫دفعت‬ ‫قد‬ ‫واإلحالة‬ ‫اإلفادة‬ ‫يف‬ ‫نظري‬ ‫وجهة‬ ّ ‫إن‬ ‫ّة‬ ‫مر‬ ‫يل‬ ‫(قيل‬ ‫ّة.‬ ‫الفطري‬ ‫اعتبت‬ ‫فقد‬ ‫القصوى.‬ ‫ة‬ ّ ‫املنطقي‬ ‫حدودها‬ ‫إىل‬ ‫‹تشومسكي›‬ ‫مقاربة‬ ‫إىل‬ ‫وباإلضافة‬ ‫العكس.)‬ ‫به‬ ‫يراد‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ‫ّى‬ ‫حت‬ ‫ثناء،‬ ‫عظيم‬ ‫هذا‬ ‫الذي‬ ‫املقوالت‬ ‫د‬ ‫متعدّ‬ ‫(الرشطات)‬ ‫نحو‬ ‫مفهوم‬ ‫فإنّ‬ ‫هذا،‬ ّ ‫كل‬ 44 44 ‫التمحيض‬ ‫يف‬ ‫«مالحظات‬ ‫مقاله‬ ‫يف‬ ‫ة‬ ّ ‫مر‬ ‫ل‬ ّ ‫أو‬ ‫‹تشومسكي›‬ ‫مه‬ ‫قدّ‬ ‫اإلهلام‬ ‫خيلق‬ )»Remarks on Nominalization«( ‫االسمي»‬ )4( ‫الفصل‬ ‫يف‬ ‫نبسطه‬ ‫الذي‬ ‫املقوالت‬ ‫د‬ ‫متعدّ‬ ‫اللة‬ ‫الدّ‬ ‫لعلم‬ ‫واحلوافز‬ ‫الكتاب.‬ ‫هذا‬ ‫من‬ The Language of( ‫الفكر»‬ ‫«لغة‬ ‫‹فودور›‬ ‫كتاب‬ ‫شحذ‬ ‫وقد‬ ‫‹جورج‬ ‫كتاب‬ ‫وكذلك‬ ‫ة‬ ّ ‫ري‬ ّ ‫ّصو‬ ‫الت‬ ‫البنية‬ ‫يف‬ ‫أفكاري‬ )Thought ‫احلس»‬ ‫واإلدراك‬ ‫«اللغة‬ ‫جونسون-اليرد›‬ ‫‹فيليپ‬ & ‫ميلر›‬ ‫نامرا›‬ ‫ماك‬ ‫‹جون‬ ‫مقال‬ ‫إىل‬ ‫باإلضافة‬ )Language and Perception( ‫نراه؟»‬ ّ ‫عام‬ ‫ث‬ ‫نتحدّ‬ ‫أن‬ ‫نستطيع‬ ‫بـ«كيف‬ ‫املوسوم‬ ‫املنشور‬ ‫غري‬ ‫كتاب‬ ‫وكان‬ )»How can we talk about what we see?«( Studies in( ‫ة»‬ ّ ‫املعجمي‬ ‫العالقات‬ ‫يف‬ ‫«دراسات‬ ‫غروبر›‬ ‫‹جيفري‬ ‫العالقات‬ ‫يف‬ ‫نظريتي‬ ‫أغلب‬ ‫منه‬ ‫نلت‬ ‫عينا‬ َ ‫م‬ )Lexical Relations ‫آرائي‬ ‫ط‬ ‫نشّ‬ ‫وقد‬ ‫و01).‬ 9( ‫الفصلني‬ ‫يف‬ ‫قدمتها‬ ‫التي‬ ‫ة‬ ّ ‫اإلسنادي‬ ‫‹ماك‬ ‫كتاب‬ ‫اللة‬ ‫الدّ‬ ‫بعلم‬ ‫وعالقته‬ ‫الكالمي‬ ‫غري‬ ‫العرفان‬ ‫يف‬ ‫‹فولفغانغ‬ ‫وكتاب‬ )Names for Things( ‫واألشياء»‬ ‫«األسامء‬ ‫نامرا›‬ ‫وكتاب‬ )The Mentality of Apes( ‫القردة»‬ ‫ة‬ ّ ‫«عقلي‬ ‫كوهلر›‬ ‫وكتاب‬ )Personal Knwoledge( ‫ة»‬ ّ ‫الذاتي‬ ‫«املعرفة‬ ‫پوالنيي›‬ ‫‹مايكل‬ Ego, Hunger and( ‫والعدوان»‬ ‫واجلوع‬ ‫«األنا‬ ‫پريلس›‬ ‫‹فريدريك‬ ‫صيانة‬ ّ ‫وفن‬ ‫«زان‬ ‫پريسيغ›‬ ‫‹روبارت‬ ‫كتاب‬ ‫وأخريا‬ .)Aggression ‫الذي‬ )Zen and Motorcycle Maintenance( ‫ة»‬ ّ ‫البخاري‬ ‫الدراجات‬ ‫بصدده.‬ ‫نحن‬ ‫بام‬ ‫صلة‬ ‫كذلك‬ ‫له‬ ‫كان‬ ‫سانيات‬ ّ ‫الل‬ ‫تقاطع‬ ‫يف‬ ‫وقع‬ ‫كهذا،‬ ‫عمل‬ ‫إلنجاز‬ ‫بدّ‬ ‫ال‬ ‫وكان‬ ‫التآليف‬ ‫زمام‬ ‫متلك‬ ‫من‬ ‫احلواسيب،‬ ‫وعلم‬ ‫والفلسفة‬ ‫النفس‬ ‫وعلم‬ ‫فلو‬ ‫احلياة.‬ ‫يف‬ ‫أسلويب‬ ‫له‬ ‫من‬ ‫حدود‬ ‫يتجاوز‬ ‫أمر‬ ‫وهو‬ ‫الصلة،‬ ‫ذات‬ ‫من‬ ‫أبدا‬ ‫متكنت‬ ‫ملا‬ ‫عليه‬ ‫أطلع‬ ‫أن‬ ّ ‫عيل‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ّ ‫كل‬ ‫قراءة‬ ‫حاولت‬ ‫الكتاب.‬ ‫هذا‬ ‫إنجاز‬ : ‫ة‬ ّ...